قد يكون الضيق رسالة خفية، تدعونا للعودة إلى الله، أو للسكينة، أو لمراجعة أنفسنا، أو حتى للراحة النفسية بعد عناء طويل.
قال الله تعالى:
"وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ ٱلْأَمْوَٰلِ وَٱلْأَنفُسِ وَٱلثَّمَرَٰتِ ۗ وَبَشِّرِ ٱلصَّٰبِرِينَ"
فالفترة الصعبة ليست نهاية، بل مرحلة عبور...
والطمأنينة ستعود، بإذن الله، كما يعود النور بعد العتمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق