الجمعة، 14 فبراير 2020

قال ابن القيِّم رحمه الله : إذا أراد الله بعبدٍ خيراً سقاهُ دواءً من الابتلاءِ والامتحان على قدْر حاله، حتى إذا هذَّبه ونقَّاهُ وصفَّاه أهَّلَـهُ لأشرف مراتب الدنيا: وهي عبوديته، وأرفع ثواب الآخرة: وهو رؤيته وقُرْبُـهُ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

صاحب النقب

كان مسلمة بن عبدالملك على رأس جيش للمسلمين يحاصرون قلعة عظيمة للروم ، ولكن القلعة استعصت على جيش المسلمين لارتفاع أسوارها ولإغلاق جميع المن...