قال ابن القيِّم رحمه الله :
إذا أراد الله بعبدٍ خيراً
سقاهُ دواءً من الابتلاءِ والامتحان
على قدْر حاله،
حتى إذا هذَّبه ونقَّاهُ وصفَّاه
أهَّلَـهُ لأشرف مراتب الدنيا:
وهي عبوديته،
وأرفع ثواب الآخرة:
وهو رؤيته وقُرْبُـهُ.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
مشاركة مميزة
صاحب النقب
كان مسلمة بن عبدالملك على رأس جيش للمسلمين يحاصرون قلعة عظيمة للروم ، ولكن القلعة استعصت على جيش المسلمين لارتفاع أسوارها ولإغلاق جميع المن...
-
جبر الخواطر للدكتور عادل الحويرسى اضرار السهر الصحيه أضرار بدنية متعددة: 1- خلق الله سبحانه وتعالى النهارللعمل...
-
🏵️🌿 ....اذكارالصباح... 🏵️🌿 قَالَ النَّبِيُّ ﷺ: "مَثَلُ الَّذِي يَذْكُرُ رَبَّهُ وَالَّذِي لا يَذْكُرُ رَبَّهُ مَثَلُ الحَيِّ والمي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق