قصة نجاح
كان آشر موسى يقف خارج مطعم بيتزا هت ينتظر خروج زوجته ..
وكان يشعر بالحزن والأسى العميق..
إذ أن شقته انخفضت قيمتها..
واضطر لأن يتركها ويعيش مع والدة زوجته في شقتها..
مقابل أن يؤجر شقته ويستفيد من عائد إيجارها..
كان يعمل فني كهربائي وقد ضجر من مهنته فتعلم في ال 25 من عمره قيادة سيارة الأجرة / تاكسي..
حصل على رخصة القيادة واستمر لمدة ست سنوات بعدها يطوف شوارع لندن مفكرا كيف ينهض بنفسه..
ثم حدث يوما وهو ينتظر زوجته..
أن كان يستمع إلى الراديو..
فسمع في برنامج إذاعي عبارة : (ابحث عما تملكه، ثم أحسن استغلاله) ..وهنا وقف آشر ليفكر: ماذا أملك؟
فأجب على سؤاله: أملك سيارة التاكسي هذه..
ثم أردف:وكيف أحسن استغلالها؟!!
كان آشر يقود سيارته الأجرة طوال الليل ..
وتقف بدون عمل طوال النهار..
فقرر عرضها للإيجار بالنهار وهي ليست قيد الاستخدام..
بمرور الوقت..
تجمع لديه بعض المال الإضافي من عمل السيارة طوال اليوم..
فقرر شراء سيارة أجرة ثانية..
والتي عرضها للإيجار طوال اليوم..
وفي خلال أربع سنوات ..
كان قد اشترى 97 سيارة أجرة !
وكان يشعر بالحزن والأسى العميق..
إذ أن شقته انخفضت قيمتها..
واضطر لأن يتركها ويعيش مع والدة زوجته في شقتها..
مقابل أن يؤجر شقته ويستفيد من عائد إيجارها..
كان يعمل فني كهربائي وقد ضجر من مهنته فتعلم في ال 25 من عمره قيادة سيارة الأجرة / تاكسي..
حصل على رخصة القيادة واستمر لمدة ست سنوات بعدها يطوف شوارع لندن مفكرا كيف ينهض بنفسه..
ثم حدث يوما وهو ينتظر زوجته..
أن كان يستمع إلى الراديو..
فسمع في برنامج إذاعي عبارة : (ابحث عما تملكه، ثم أحسن استغلاله) ..وهنا وقف آشر ليفكر: ماذا أملك؟
فأجب على سؤاله: أملك سيارة التاكسي هذه..
ثم أردف:وكيف أحسن استغلالها؟!!
كان آشر يقود سيارته الأجرة طوال الليل ..
وتقف بدون عمل طوال النهار..
فقرر عرضها للإيجار بالنهار وهي ليست قيد الاستخدام..
بمرور الوقت..
تجمع لديه بعض المال الإضافي من عمل السيارة طوال اليوم..
فقرر شراء سيارة أجرة ثانية..
والتي عرضها للإيجار طوال اليوم..
وفي خلال أربع سنوات ..
كان قد اشترى 97 سيارة أجرة !
ثم حدث يوما أن عرض آشر القيام بالدعاية والإعلان لصالح مؤسسة خيرية على جانب سيارته الأجرة التي يقودها..
وبينما يقود سيارته ..استوقفه فريق تصوير من القناة الرابعة الانجليزية وطلبوا منه تصوير سيارته وعليها الدعايات..
وبعدما سمح لهم.. توقف ليفكر..إذا كان هذا الإعلان له هذا التأثير،
فحتما بإمكاني فعل المزيد !و
وبينما يقود سيارته ..استوقفه فريق تصوير من القناة الرابعة الانجليزية وطلبوا منه تصوير سيارته وعليها الدعايات..
وبعدما سمح لهم.. توقف ليفكر..إذا كان هذا الإعلان له هذا التأثير،
فحتما بإمكاني فعل المزيد !و
صل بعدها إلى الدعايه للسياحة والسفر إلى الولايات المتحدة الأمريكية..ولقى الدعم من مؤسسات السياحه والسفر بمبالغ راائعه وأسس شركته الخاصه للدعايه والإعلان "Taxi Promotions "
حققت له عوائد قدرها 3 مليون جنيه استرليني .
حققت له عوائد قدرها 3 مليون جنيه استرليني .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق