الاثنين، 25 مايو 2020

لأول مرة في حياتي يستوقفني قول الله تعالى
( حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت)..
الأرض كلها رغم كبرها واتساعها كأنها ضاقت فعلا علينا.. ثم أقرأ قوله تعالى
( وضاقت عليهم أنفسهم) نعم ضاقت علينا أنفسنا..
ثم أقرأ
(وظنوا أن لاملجأ من الله إلا اليه ثم تاب عليهم ليتوبوا)...
هذا هو علاجنا.. العودة إلى الله مع التوبة النصوح. بالأمس الاختلاط هو الغاية واليوم الافتراق هوالوقاية...
سبحان من بيده البداية والنهاية.... (لا يبتلى الإنسان دوما ليعذب وإنما قد يبتلى ليهذب ) اللهم ردنا إليك ردا جميلا
وازح الغمة وابعد البلاء عنا يارب العالمين..
اللهم احسن خاتمتنا 💙

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

صاحب النقب

كان مسلمة بن عبدالملك على رأس جيش للمسلمين يحاصرون قلعة عظيمة للروم ، ولكن القلعة استعصت على جيش المسلمين لارتفاع أسوارها ولإغلاق جميع المن...