الخميس، 19 مارس 2020

فى منطقة الربذة عاش أبو ذر رضي الله عنه وتوفى فيها وأوصى امرأته وغلامه : إذا مت فكفناني وضعاني على الطريق، فأول ركب يمرون بكم قولا : هذا أبو ذر فمر ركب فيهم ابن مسعود رضى الله عنه فسأل ؟ فقيل : جنازة أبي ذر فبكى وتذكر قول النبي عليه الصلاة والسلام : يرحم الله أبا ذر يمشي وحده ويموت وحده ويبعث وحده ... رضى الله عنه
🏘🏘 الرَّبذة مدينة تاريخية أثرية تقع في شرق المدينة المنورة وتبعد عنها قرابة 170 كم وهي إحدى محطات القوافل على درب زبيدة الممتد من العراق إلى مكة المكرمة منطقة الشربة التي تتوسطها الربذة منطقة جيدة لرعي الإبل وكانت قبائل محارب وعبس وغطفان فزارة ترتادها للمرعى حتى جاء الإسلام وفي سنة 16 هـ حمى عمر الربذة لخيل المسلمين وتقع الربذة اليوم 100 كم جنوب شرق محافظة الحناكية و200 كم شرق المدينة المنورة ويعود سبب تسمية الرّبذَة إلى تعليلات عدة ومنها : إنه ينسب إلى جبل أحمر يقع في غربها واسمه ربذة ومنها أن الربذةصوفة من عهن تعلق في أعناق الإبل ..
@ معالم المدينة النبوية @

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

صاحب النقب

كان مسلمة بن عبدالملك على رأس جيش للمسلمين يحاصرون قلعة عظيمة للروم ، ولكن القلعة استعصت على جيش المسلمين لارتفاع أسوارها ولإغلاق جميع المن...