ﻣﻨﻘﻮﻝ \\ ﻣﻮﻗﻒ ﺣﺪﺙ ﺍﻣﺎﻣﻲ ﻓﻰ ﺳﻮﻕ ﺍﻟﻤﺎﺷﻴﻪ ( ﺍﻟﺴﻌﻲ )
ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺑﺨﻴﺮ ...
ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻒ ﺃﻣﺎﻡ ﺯﺭﻳﺒﺔ ﺍﻟﻤﺎﺷﻴﺔ ﻭﺑﺠﺎﻧﺒﻪ ﺃﺑﻨﺎﺋﻪ،
ﺍﻷﻛﺒﺮ ﺃﻋﺘﻘﺪ ﺃﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺘﺨﻄﻲ ﺍﻟﺨﺎﻣﺴﺔ ﻋﺸﺮ ﺃﻣﺎ ﺍﻷﺑﻦ ﺍﻷﺻﻐﺮ ﻓﺘﻘﺮﻳﺒﺎً ﻓﻲ ﺳﻦ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ !!
ﻛﺎﻥ ﺍﻷﺏ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﺟﺎﻫﺪﺍً ﺃﻥ ﻳﺸﺘﺮﻱ ﺃﺿﺤﻴﺔ ﺍﻟﻌﻴﺪ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﺒﻠﻎ ﻟﻢ ﻳﺘﻌﺪﻱ ﺍﻟﻤﺌﺘﻴﻦ ﻭﺧﻤﺴﻮﻥ ﺩﻳﻨﺎﺭ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﺩﻭﻥ ﺟﺪﻭﻱ
ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻧﻮﻱ ﺍﻟﺮﺣﻴﻞ ﻧﻄﻖ ﺃﺑﻨﻪ ﺍﻷﺻﻐﺮ :
( ﻳﺎﺑﺎﺗﻲ ﻧﻌﺪﻭ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻧﺸﺮﻭ ﺍﻟﺤﻮﻟﻲ )
ﻓﺄﺟﺎﺏ ﺍﻷﺏ ﻭﻓﻲ ﺣﻠﻘﻪ ﻏﺼﺔ
( ﻟﻔﻠﻮﺱ ﻣﺎﻳﺴﺪﻧﺶ ﻳﺎﺑﺎﺗﻲ ﻧﺮﺟﻮﺍ ﺑﺎﻟﻚ ﻳﻄﻴﺤﻦ ﺍﻷﺳﻌﺎﺭ ﻓﻬﺎﻟﻴﻮﻣﻴﻦ !!
ﻣﻦ ﻋﻠﻲ ﻣﺴﺎﻓﺔ ﻗﺮﻳﺒﺔ ﺟﺪﺍ ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻒ ﺭﺟﻞ ﺍﻟﻮﻗﺎﺭ ﻓﻲ ﻣﻼﻣﺤﻪ ﻭﺗﺠﺴﺪﺕ ﻓﻲ ﻫﻴﺌﺘﻪ ﺃﻳﺔ ﺍﻟﻠﻪ ( ﻭﺃﻣﺎ ﺑﻨﻌﻤﺔ ﺭﺑﻚ ﻓﺤﺪﺙ ) ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻳﺴﺘﻤﻊ ﺍﻟﻲ ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻷﺏ ﻭﺃﺑﻨﺎﺋﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﻈﺮ ﺇﻟﻴﻬﻢ ﺻﺎﻣﺘﺎً
ﻭﻓﺠﺄﺓ ﺗﺤﺮﻙ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﻮﻗﻮﺭ ﻭﺃﻣﺴﻚ ﺑﺬﺭﺍﻉ ﺍﻷﺏ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ ( ﺗﻌﺎﻝ ﻣﻌﺎﻳﺎ ) ﻭﺇﺫﺍ ﺑﻪ ﻳﻘﻒ ﺑﺠﺎﻧﺐ ﺳﻴﺎﺭﺗﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺤﻤﻞ ﻋﻠﻲ ﻣﺘﻨﻬﺎ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﺛﻨﻴﺎﻥ ﺑﺴﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻳﺄﻣﺮ ﻣﺮﺍﻓﻘﻪ ﺃﻥ ﻳﻨﺰﻝ ﺃﺣﺪﻫﻢ ﻭﻳﻀﻌﻪ ﻓﻲ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﺍﻷﺏ ﻭﻓﻌﻼً ﺃﺳﺘﺠﺎﺏ ﺍﻟﻤﺮﺍﻓﻖ ﻟﻄﻠﺐ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﻭﺿﻊ ﺍﻷﺿﺤﻴﺔ ﻓﻲ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﺍﻷﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻳﺤﻠﻒ ﺑﻜﻞ ﺷﺊ ﻭﻣﻦ ﺿﻤﻨﻬﺎ ﺃﺑﻨﺎﺋﻪ ﺃﻧﻪ ﻏﻴﺮ ﻣﺤﺘﺎﺝ ﺭﺍﻓﻀﺎً ﻷﺿﺤﻴﺔ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﻟﻜﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﺰﻳﻤﺔ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻵﺧﺮ ﺃﻗﻮﻱ ﻭﻣﻊ ﺇﺻﺮﺍﺭﻩ ﻗﺒﻞ ﺍﻷﺏ ﺍﻷﺿﺤﻴﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻷﺏ ﺷﺮﻁ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻥ ﻳﺄﺧﺬ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﻤﺒﻠﻎ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﻤﻠﻪ ﻓﻲ ﺟﻴﺒﻪ ﻭﻓﻌﻼً ﺃﺧﺬ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻣﺒﻠﻎ ﺍﻟﻤﺌﺘﻴﻦ ﻭﺧﻤﺴﻮﻥ ﺩﻳﻨﺎﺭ ﻣﻨﻪ ﻭﻟﻜﻦ !!
ﺃﺧﺬ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﻤﺒﻠﻎ ﻭﺟﺎﺀ ﺍﻟﻲ ﻃﻔﻞ ﺍﻷﺏ ﺍﻷﺻﻐﺮ ﻭﺃﻋﻄﺎﻩ ﺍﻟﻤﺒﻠﻎ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺣﻠﻒ ﺍﻧﻪ ﻟﻦ ﻳﺮﺟﻊ ﻗﺎﺋﻼ
( ﻫﺬﻱ ﻋﻴﺪﻳﺘﻚ ﺍﺷﺮﻱ ﺑﻴﻬﺎ ﺩﺑﺶ ﻭﻣﺎ ﺗﻌﻄﻴﻬﺶ ﻟﺒﺎﺗﻚ !!(
ﻛﻨﺖ ﺃﺷﺎﻫﺪ ﻣﻮﻗﻒ ﺍﻵﺏ ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺎﺕ ﺷﻌﺮﺕ ﺃﻧﻪ ﺳﻴﻨﻬﺎﺭ ﺑﺎﻛﻴﺎً ﻭﻓﻌﻼً ﻫﺰﻧﻲ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﺟﺪﺍً ﺣﺘﻲ ﺟﻌﻞ ﺑﺪﻧﻲ ﻳﻘﺸﻌﺮ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﺗﺄﺛﻴﺮﻩ !! ﺃﻋﺎﺩ ﺑﺪﺍﺧﻠﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﺍﻷﻣﻞ ﻑ ﺍﻟﺤﻦ ﻭﺍﻟﺮﺣﻤﺔ ﻭﺍﻟﺒﺮﻛﺔ ﻟﻢ ﺗﻨﻘﻄﻊ ﻭﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻭﺗﺬﻛﺮﺕ ﺣﺪﻳﺚ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ( ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻓﻲ ﺃﻣﺘﻲ ﺍﻟﻲ ﻗﻴﺎﻡ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ !!( ﻏﺎﺩﺭﺕ ﻭﺍﻧﺎ ﺃﺣﺪﺙ ﻧﻔﺴﻲ ﻗﺎﺋﻼً ( ﺩﺍﺑﻴﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺯﻱ ﻫﺎﻟﺮﺍﺟﻞ ﻭﻫﻲ ﻣﺒﺎﺭﻛﺔ ﻭﺣﺎﻓﻈﻬﺎ ﻭﺭﺍﻋﻴﻬﺎ ﺭﺑﻲ ) .. ﻛﻞ ﻋﺎﻡ ﻭﺍﻷﻣﺔ ﺍﻷﺳﻼﻣﻴﺔ ﺑﺄﻟﻒ ﺧﻴﺮ
ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺑﺨﻴﺮ ...
ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻒ ﺃﻣﺎﻡ ﺯﺭﻳﺒﺔ ﺍﻟﻤﺎﺷﻴﺔ ﻭﺑﺠﺎﻧﺒﻪ ﺃﺑﻨﺎﺋﻪ،
ﺍﻷﻛﺒﺮ ﺃﻋﺘﻘﺪ ﺃﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺘﺨﻄﻲ ﺍﻟﺨﺎﻣﺴﺔ ﻋﺸﺮ ﺃﻣﺎ ﺍﻷﺑﻦ ﺍﻷﺻﻐﺮ ﻓﺘﻘﺮﻳﺒﺎً ﻓﻲ ﺳﻦ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ !!
ﻛﺎﻥ ﺍﻷﺏ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﺟﺎﻫﺪﺍً ﺃﻥ ﻳﺸﺘﺮﻱ ﺃﺿﺤﻴﺔ ﺍﻟﻌﻴﺪ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﺒﻠﻎ ﻟﻢ ﻳﺘﻌﺪﻱ ﺍﻟﻤﺌﺘﻴﻦ ﻭﺧﻤﺴﻮﻥ ﺩﻳﻨﺎﺭ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﺩﻭﻥ ﺟﺪﻭﻱ
ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻧﻮﻱ ﺍﻟﺮﺣﻴﻞ ﻧﻄﻖ ﺃﺑﻨﻪ ﺍﻷﺻﻐﺮ :
( ﻳﺎﺑﺎﺗﻲ ﻧﻌﺪﻭ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻧﺸﺮﻭ ﺍﻟﺤﻮﻟﻲ )
ﻓﺄﺟﺎﺏ ﺍﻷﺏ ﻭﻓﻲ ﺣﻠﻘﻪ ﻏﺼﺔ
( ﻟﻔﻠﻮﺱ ﻣﺎﻳﺴﺪﻧﺶ ﻳﺎﺑﺎﺗﻲ ﻧﺮﺟﻮﺍ ﺑﺎﻟﻚ ﻳﻄﻴﺤﻦ ﺍﻷﺳﻌﺎﺭ ﻓﻬﺎﻟﻴﻮﻣﻴﻦ !!
ﻣﻦ ﻋﻠﻲ ﻣﺴﺎﻓﺔ ﻗﺮﻳﺒﺔ ﺟﺪﺍ ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻒ ﺭﺟﻞ ﺍﻟﻮﻗﺎﺭ ﻓﻲ ﻣﻼﻣﺤﻪ ﻭﺗﺠﺴﺪﺕ ﻓﻲ ﻫﻴﺌﺘﻪ ﺃﻳﺔ ﺍﻟﻠﻪ ( ﻭﺃﻣﺎ ﺑﻨﻌﻤﺔ ﺭﺑﻚ ﻓﺤﺪﺙ ) ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻳﺴﺘﻤﻊ ﺍﻟﻲ ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻷﺏ ﻭﺃﺑﻨﺎﺋﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﻈﺮ ﺇﻟﻴﻬﻢ ﺻﺎﻣﺘﺎً
ﻭﻓﺠﺄﺓ ﺗﺤﺮﻙ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﻮﻗﻮﺭ ﻭﺃﻣﺴﻚ ﺑﺬﺭﺍﻉ ﺍﻷﺏ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ ( ﺗﻌﺎﻝ ﻣﻌﺎﻳﺎ ) ﻭﺇﺫﺍ ﺑﻪ ﻳﻘﻒ ﺑﺠﺎﻧﺐ ﺳﻴﺎﺭﺗﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺤﻤﻞ ﻋﻠﻲ ﻣﺘﻨﻬﺎ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﺛﻨﻴﺎﻥ ﺑﺴﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻳﺄﻣﺮ ﻣﺮﺍﻓﻘﻪ ﺃﻥ ﻳﻨﺰﻝ ﺃﺣﺪﻫﻢ ﻭﻳﻀﻌﻪ ﻓﻲ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﺍﻷﺏ ﻭﻓﻌﻼً ﺃﺳﺘﺠﺎﺏ ﺍﻟﻤﺮﺍﻓﻖ ﻟﻄﻠﺐ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﻭﺿﻊ ﺍﻷﺿﺤﻴﺔ ﻓﻲ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﺍﻷﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻳﺤﻠﻒ ﺑﻜﻞ ﺷﺊ ﻭﻣﻦ ﺿﻤﻨﻬﺎ ﺃﺑﻨﺎﺋﻪ ﺃﻧﻪ ﻏﻴﺮ ﻣﺤﺘﺎﺝ ﺭﺍﻓﻀﺎً ﻷﺿﺤﻴﺔ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﻟﻜﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﺰﻳﻤﺔ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻵﺧﺮ ﺃﻗﻮﻱ ﻭﻣﻊ ﺇﺻﺮﺍﺭﻩ ﻗﺒﻞ ﺍﻷﺏ ﺍﻷﺿﺤﻴﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻷﺏ ﺷﺮﻁ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻥ ﻳﺄﺧﺬ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﻤﺒﻠﻎ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﻤﻠﻪ ﻓﻲ ﺟﻴﺒﻪ ﻭﻓﻌﻼً ﺃﺧﺬ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻣﺒﻠﻎ ﺍﻟﻤﺌﺘﻴﻦ ﻭﺧﻤﺴﻮﻥ ﺩﻳﻨﺎﺭ ﻣﻨﻪ ﻭﻟﻜﻦ !!
ﺃﺧﺬ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﻤﺒﻠﻎ ﻭﺟﺎﺀ ﺍﻟﻲ ﻃﻔﻞ ﺍﻷﺏ ﺍﻷﺻﻐﺮ ﻭﺃﻋﻄﺎﻩ ﺍﻟﻤﺒﻠﻎ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺣﻠﻒ ﺍﻧﻪ ﻟﻦ ﻳﺮﺟﻊ ﻗﺎﺋﻼ
( ﻫﺬﻱ ﻋﻴﺪﻳﺘﻚ ﺍﺷﺮﻱ ﺑﻴﻬﺎ ﺩﺑﺶ ﻭﻣﺎ ﺗﻌﻄﻴﻬﺶ ﻟﺒﺎﺗﻚ !!(
ﻛﻨﺖ ﺃﺷﺎﻫﺪ ﻣﻮﻗﻒ ﺍﻵﺏ ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺎﺕ ﺷﻌﺮﺕ ﺃﻧﻪ ﺳﻴﻨﻬﺎﺭ ﺑﺎﻛﻴﺎً ﻭﻓﻌﻼً ﻫﺰﻧﻲ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﺟﺪﺍً ﺣﺘﻲ ﺟﻌﻞ ﺑﺪﻧﻲ ﻳﻘﺸﻌﺮ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﺗﺄﺛﻴﺮﻩ !! ﺃﻋﺎﺩ ﺑﺪﺍﺧﻠﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﺍﻷﻣﻞ ﻑ ﺍﻟﺤﻦ ﻭﺍﻟﺮﺣﻤﺔ ﻭﺍﻟﺒﺮﻛﺔ ﻟﻢ ﺗﻨﻘﻄﻊ ﻭﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻭﺗﺬﻛﺮﺕ ﺣﺪﻳﺚ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ( ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻓﻲ ﺃﻣﺘﻲ ﺍﻟﻲ ﻗﻴﺎﻡ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ !!( ﻏﺎﺩﺭﺕ ﻭﺍﻧﺎ ﺃﺣﺪﺙ ﻧﻔﺴﻲ ﻗﺎﺋﻼً ( ﺩﺍﺑﻴﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺯﻱ ﻫﺎﻟﺮﺍﺟﻞ ﻭﻫﻲ ﻣﺒﺎﺭﻛﺔ ﻭﺣﺎﻓﻈﻬﺎ ﻭﺭﺍﻋﻴﻬﺎ ﺭﺑﻲ ) .. ﻛﻞ ﻋﺎﻡ ﻭﺍﻷﻣﺔ ﺍﻷﺳﻼﻣﻴﺔ ﺑﺄﻟﻒ ﺧﻴﺮ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق