ربما تعتقد أنك تعرف كيف تقضي حاجتك بالطريقة الصحيحة وأنك كبالغ تدربت على استخدام المرحاض في صغرك لا تحتاج إلى تعلم أو تدريب! إلا أن الدراسات العلمية الحديثة أثبتت أن هناك العديد من العادات الصحية التي ينبغي اتباعها لقضاء الحاجة بصورة صحية.
كشفت العديد من الدوريات العلمية عالمياً عن كون وضعية القرفصاء هي المثلى لقضاء الحاجة على حساب وضعية الجلوس على كرسي، إذ تساعد على:
1- قضاء الحاجة بصورة أسرع: فالذين يقضون حاجتهم في وضع القرفصاء ينتهون من ذلك في غضون ما يقرب من 50 ثانية، مقابل 130 لدى من يقومون بذلك أثناء الجلوس على كرسي المرحاض.
2- خفض احتمالية الإصابة بالأمراض التي تنتقل عن طريق المرحاض: بسبب قلة الوقت الذي يتم قضاءه في التبرز أو التبول، وكذلك انخفاض فرصة ملامسة الأسطح، مقارنة بوضعية الكرسي.
3- منع تراكم الفضلات داخل القولون: مما يقلل من احتمالات الإمساك وكذلك مخاطر الإصابة بسرطان القولون.
4- الوقاية من البواسير: إذ تنتج بشكل رئيسي عن الإمساك ومحاولة التخلص من فضلات صلبة تم الاحتفاظ بها طويلاً.
5- منع ولوج الفضلات إلى الأمعاء الدقيقة: مما يؤدي إلى تلوثها.
6- حماية قاع الحوض: والأعصاب المسئولة عن صحة البروستاتا والرحم والتحكم في المثانة والصحة الجنسية بوجه عام.
7- يعمل على تقليل الضغط على الرحم لدى الحوامل: مما يسهم في تسهيل عملية الولادة الطبيعية لديهن.
ماذا نفعل الآن ومعظمنا لديه مرحاض الكرسي الغربي حالياً؟!
يمكن اتخاذ وضع القرفصاء على مرحاض الكرسي من خلال وضع القدمين على مقعد المرحاض، إلا أن ذلك قد يتعذر على العديد من الناس. لذا، يمكن الاستعانة بكرسي صغير منخفض الارتفاع لوضع القدمين عليه في الأمام، ثم ثني الجسد إلى الأسفل باتجاه الفخذين للحصول على وضعية القرفصاء.
كشفت العديد من الدوريات العلمية عالمياً عن كون وضعية القرفصاء هي المثلى لقضاء الحاجة على حساب وضعية الجلوس على كرسي، إذ تساعد على:
1- قضاء الحاجة بصورة أسرع: فالذين يقضون حاجتهم في وضع القرفصاء ينتهون من ذلك في غضون ما يقرب من 50 ثانية، مقابل 130 لدى من يقومون بذلك أثناء الجلوس على كرسي المرحاض.
2- خفض احتمالية الإصابة بالأمراض التي تنتقل عن طريق المرحاض: بسبب قلة الوقت الذي يتم قضاءه في التبرز أو التبول، وكذلك انخفاض فرصة ملامسة الأسطح، مقارنة بوضعية الكرسي.
3- منع تراكم الفضلات داخل القولون: مما يقلل من احتمالات الإمساك وكذلك مخاطر الإصابة بسرطان القولون.
4- الوقاية من البواسير: إذ تنتج بشكل رئيسي عن الإمساك ومحاولة التخلص من فضلات صلبة تم الاحتفاظ بها طويلاً.
5- منع ولوج الفضلات إلى الأمعاء الدقيقة: مما يؤدي إلى تلوثها.
6- حماية قاع الحوض: والأعصاب المسئولة عن صحة البروستاتا والرحم والتحكم في المثانة والصحة الجنسية بوجه عام.
7- يعمل على تقليل الضغط على الرحم لدى الحوامل: مما يسهم في تسهيل عملية الولادة الطبيعية لديهن.
ماذا نفعل الآن ومعظمنا لديه مرحاض الكرسي الغربي حالياً؟!
يمكن اتخاذ وضع القرفصاء على مرحاض الكرسي من خلال وضع القدمين على مقعد المرحاض، إلا أن ذلك قد يتعذر على العديد من الناس. لذا، يمكن الاستعانة بكرسي صغير منخفض الارتفاع لوضع القدمين عليه في الأمام، ثم ثني الجسد إلى الأسفل باتجاه الفخذين للحصول على وضعية القرفصاء.
جدير بالذكر أن منظمة الأمم المتحدة تحتفل سنوياً، في يوم ١٩ نوفمبر، باليوم العالمي للمرحاض World Toilet Day بهدف تقليل الحرج حول استخدامه وجذب الأنظار للتحديات الصحية المتعلقة بالصرف الصحي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق